CodeBucks logo
WealthyWellnessDeals
News

طز في قناة الجزيرة.. انفعال شديد بعد انتشار خبر طرد أشهر اعلامية في الوطن العربي واول تعليق منها يصدم الجمهور!

طز في قناة الجزيرة.. انفعال شديد بعد انتشار خبر طرد أشهر اعلامية في الوطن العربي واول تعليق منها يصدم الجمهور!
1250 views
4 min read
#News

"طز في قناة الجزيرة".. انفعال شديد بعد انتشار خبر طرد أشهر اعلامية في الوطن العربي واول تعليق منها يصدم الجمهور!

زعمت مواقع اخبارية غير رسمية أن الاعلامية الشهيرة خديجة بن قنة قد وجهت رسالة لقناة الجزيرة الاخبارية بعد انتشار خبر طردها وقالت بالحرف، " طز في قناة الجزيرة"، الأمر الذي اثار الجدل. وبعد التأكد من صحة هذه الرسالة، تبين انها كذبة جديدة تم تلفيقها على الاعلامية خديجة بن قنة، ومن ضمن الشائعات التي تتعرض لها من وقت لاخر. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: الفنانة فيفي عبده تثير الجدل مجدداً: "بحب أصاحب الرجالة وأمي كانت مفهماني اننا بنولد من ركبنا"!

وبعد انتشار هذا الخبر، خرجت الاعلامية الجزائرية عن صمتها وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”. على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية. على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة. وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه. تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك. دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها. في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها. ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق. في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها. ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء. الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات. وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية والشائعات التي انتشرت أن جنسيتها مغربية مجرد اشاعات لا أساس لها من الصحة. تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988, وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام 1989.